أم الحيران

تدخّل النائب العام في الإجراءات يثير شكوكًا حول نجاعة الاستئناف على قرار "ماحاش" أمام النيابة العامة

العائلات التي هُجّرت من القرية وهُدمت بيوتها لا تزال تعيش في ظروف قاسية

لم تتّخذ السلطات الإسرائيليّة أي قرار بفتح تحقيقٍ جنائيّ أو محاكمة أي من المسؤولين عن مقتل يعقوب أبو القيعان بنيران الشرطة.

المحامي محمّد بسّام: "أجهزة "تطبيق القانون" تُطلق النار عليه دون ذنبٍ، تمنع عنه الإسعاف الطبيّ وتتركه ينزف حتى الموت، تحتجز جثمانه وتمنع دفنه، تشوّه سمعته وتهدم بيته."

توصية "ماحاش" بعدم تقديم المسؤولين عن جريمة القتل للمحاكمة هي مواصلة لسياستها التي توفّر غطاء الشرعيّة للعنف الدمويّ الذي تمارسه الشرطة الإسرائيليّة بحق المواطنين العرب.

عدالة وبمكوم يتقدّمان باعتراض للجنة التخطيط اللوائيّة ضد المخطط التعسّفيّ

أكثر من 3000 طالب من سكان القرية غير المعترف بها "وادي النعم"، يتعلمون بمدارس لم تقم السلطات بربطها بشبكة الكهرباء القطرية.

دولة اسرائيل تستمر في محاولاتها تطبيق قانون التسوية على أراض فلسطينية بملكية خاصة رغم كونها أراض محتلة منتهكة بذلك القانون الدولي.

عدالة يطالب المستشار القضائي حظر تسويق أراض في حيران للجمعية التعاونية الاستيطانية ويطالب المجلس القطري للتخطيط والبناءعدم المصادقة على اقامة سكن مؤقت لأهل أم الحيران في حورة

ضَم الأراضي الواقعة بين مدينتيّ حورة وعراد إلى منطقة نفوذ السلطات المحلية ميتار، تمار وبني شمعون سيحد من الافق التطويري والتخطيطي للقرى المعترف وغير المعترف بها بالنقب.

عدالة تلتمس للجنة التخطيطية للبناء في لواء الجنوب مطالبة اتمام المخطط الهيكلي لقرية "الفرعة" بالنقب على الفور.

وزارة المواصلات تحرم مئة طالب من الوصول الى مدارسهم وتعرض حياة مئات اخرين للخطر!

قرار المحكمة يُعطي الشرعيّة للسياسات الاستعماريّة المتجذّرة في ايديولوجيا التمييز، المصادرة والفصل العنصريّ.

في اليوم العالمي لحقوق الإنسان، لم يعد من الممكن إحصاء الانتهاكات الإسرائيليّة بحق الشعب الفلسطيني في كافة أماكن تواجده. وبينما تُلقى الأضواء على سياسات الحكومة العنصريّة والقمعيّة، وتلتفت العناوين إلى التحريض...

عدالة: "سابقة قضائيّة تاريخيّة وخطيرة نُطالب بإلغائها"

"ما تمرّ به عتير وأم الحيران ما هو إلى أمتداد يومي للنكبة ونكبة متجدّدة في كلّ يوم."

أهالي القرية لا يملكون ولا يقبلون أي بديل للسكن، وهدم القرية يعني أن يبقى أكثر من 1,000 إنسان من سكّانها دون مأوى وتحت قبّة السماء.

ميسانة موراني // هكذا يُصبح القانون غطاءً بيروقراطيًا وشكليًا للدوافع الايديولوجيّة الحقيقيّة من وراء سياسات التخطيط في إسرائيل.

بعد 13 عامًا من المداولات، و 10 أيّام قبل ذكرى النكبة العُليا تقر: بلدة يهوديّة على حطام القرية البدويّة

"إيمانًا بقدرة الفنّ على تحريك الجمود القائم وكسر الجليد الذي تُدفن تحته القضايا الشائكة"