العدوان على غزّة - تموز 2014

نظرت المحكمة العليا على التماس عدالة والمركز الفلسطيني ومركز الميزان لحقوق الانسان حول مقتل أربعة أطفال من عائلة بكر بنيران الاحتلال خلال الهجوم الحربي واسع النطاق على غزة عام 2014

السلطات الاسرائيلية تغلق ملف التحقيق بقضية مقتل أبناء عائلة بكر بالقصف الاسرائيلي عام 2014 كما وتتحفظ على مواد التحقيق.

عدالة وبالتعاون مع خمسة عشر مؤسسة تطالب بالغاء القرار الوزاري لتقليص الكهرياء لقطاع غزة.

السلطات الاسرائيلية لا تلتزم بالمعاببر الدولية الأساسية للتحقيق بالشبهات حول ارتكاب جرائم حرب

* الميزان وعدالة: "جهاز التحقيق الإسرائيلي مُصاب بأعطابٍ جوهريّة" * "ألا يستطيع الجيش الإسرائيلي، بكل تقدّمه وعتاده، أن يميّز بين مقاتل مدجج وطفل يلعب عند شاطئ البحر؟"

منظومة التحقيق الداخليّة للجيش الإسرائيلي فشلت بتطبيق أي من المعايير الدوليّة المطلوبة؛ استقلاليّة التحقيق، النزاهة، والشفافيّة.

دليلا قاطعًا على الإجحاف المطلق

ممارسات الشرطة شكّلت انتهاكًا خطيرًا للحقوق الأساسيّة والدستوريّة للمواطنين العرب

المسار الوحيد للتحقيق بالعمليّات الخطيرة التي نفّذتها إسرائيل خلال العدوان الإسرائيلي على قطاع غزّة هو التحقيق الدولي

استشهد تحت الغارات الإسرائيليّة 21 مواطنًا مكثوا في منشآت الـ UNRWA في جباليا. جزء كبير من الشهداء، تُفيد الرسالة، هم أطفال قُتلوا خلال نومهم.

27 مدرسة حكوميّة لم تفتتح أبوابها مع بداية السنة الدراسيّة 2014/2015 بعد أن دمّرتها آلة الحرب الإسرائيليّة. 174 مدرسة غزيّة تعرضت للقصف. 447 طفلاً قٌتلوا، وستبقى مقاعدهم خالية...

تعامل الشرطة بشأن لوائح الاتهام وتقديمها هو تعامل إشكالي جدًا، وهو ممسوس بعدم القانونيّة.

خطوات قضائيّة عاجلة ومؤثّرة ضد موجة العنف، التحريض، التمييز والعنصريّة التي تتعرض لها الجماهير العربيّة في إسرائيل

كذلك، أصدر مركز عدالة ورقة إرشاديّة للطلاب العرب في المؤسسات الأكاديميّة الإسرائيليّة يوضّح فيها حقوق الطلاب خاصةً بما يتعلق بالتعبير عن الرأي

المشغلين بالغالب يعلمون عن تصريحات الموظفين عن طريق صفحات خاصة على الفيسبوك، التي تهدف إلى تتبع العمال العرب

خطوات عقابية بحق الطلاب تأتي في أعقاب نشر أسمائهم في مجموعات على الفيسبوك، هدفها ملاحقة الطلاب العرب

عدالة يطالب بفتح تحقيق بصدد جريمتي قتل 7 أطفال في غزّة

شنّ الجيش الإسرائيلي غارة على ثلاث سيارات إسعاف خلال أداء مهامها لإخلاء الجرحى شرقيّ المنطقة الصناعيّة في بيت حانون. احد المصابين الذين نقلتهم سيارات الاسعاف قُتل فورًا

استنكار شديد للانتهاكات الجارفة، المنهجيّة والمروّعة لحقوق الإنسان وللحريّة الأساسيّة من قبل الجيش الإسرائيلي

عدم نشر معلومات عن المعتقلين ومنع محامين من زيارتهم يثير مخاوف جديّة حول أوضاعهم. كل دقيقة تمرّ تزيد من قلق ورعب العائلات.