أسطول الحرية
في 31 أيار 2010، حطت قوة من الكوماندوز البحرية الإسرائيلي على من طائرات مروحية على متن إحدى سفن أسطول الحرية الذي كان متجهًا نحو قطاع غزة. واستخدم الجنود الذخيرة الحية ضد المسافرين المدنيين العزل. وأسفرت هذه العملية عن مقتل ما لا يقل عن 15 مدنيًا وجرح عشرات الآخرين. ووفقًا لشهود عيان، استمر إطلاق النار حتى بعد أن رفعت السفينة العلم الأبيض. وقد وقع هذا الاعتداء في المياه الإقليمية الدولية، على عمق قرابة 70 كيلو متر قبالة شواطئ غزة.
التحقيق في الاعتداء على أسطول الحرية إلى غزة
قرار مجلس حقوق الإنسان التابع للأمم المتحدة بإقامة لجنة تقصي حقائق مستقلة، 2 حزيران 2010
قائمة القتلى والجرحى (عن منظمات حقوق إنسان تركية) 31.05.2010
موقف "عدالة": يجب فتح تحقيق دولي في اعتداء قوات البحرية الإسرائيلية على المسافرين المدنيين في أسطول الحرية إلى غزة، والذي أسفر عن قتل وجرح عشرات المدنيين. "عدالة": اعتداء الجيش الإسرائيلي هو انتهاك للقانون الدولي لأنه استهدف المدنيين والأهداف المدنية، وتم خلاله استخدام القوة بشكل غير معياري.
القيادات العربية والأسطول
محكمة الصلح تطلق سراح معتقلي وفد القياديين العرب في أسطول الحرية بشروط مقيدة وطاقم الدفاع يدرس إمكانية الاستئناف ضد التقييدات، 3.6.2010
محكمة الصلح تمدد اعتقال القادة السياسيين المشاركين في أسطول الحرية لمدة أسبوع , 2.6.2010
التماس للحصول على معلومات (هبياس كوربوس)
المحكمة العليا ترفض التماس مؤسسات حقوق الإنسان المطالب بتزويد عائلات المشاركين أسطول الحرية بالمعلومات عن وضع الجرحى والمعتقلين ونشر أسماء القتلى، 7.6.2010
معلومات جديدة من قبل المستشار القضائي للحكومة بشأن الجرحى والمعتقلين من بين مشاركي أسطول الحرية والكثير من الأسئلة لا تزال مفتوحة، 2.6.2010
"عدالة" واللجنة الشعبية ضد التعذيب وأطباء لحقوق الإنسان يلتمسون للعليا هذا المساء للحصول على معلومات بخصوص المصابين والمعتقلين على اسطول الحرية والسماح للمحامين بمقابلة المعتقلين, 31.5.2010
بيان الأمم المتحدة حول عمليات القتل والجرح، 01.06.2010